يحتفل اليوم الفنان بهاء سلطان بعيد ميلاده الـ 52، حيث يعد واحد من ألمع وأبرز نجوم الغناء في الوطن العربي، وقدم مجموعة من الأغاني التي مازالت عالقة في أزهان الجمهور.
نشأة بهاء سلطان
ولد بهاء سلطان في 1 أكتوبر عام 1972 بمنطقة حدائق القبة في القاهرة، حيث التحق بالشعبة العلمية في مرحلة الثانوية العامة حصل على بكالوريوس من كلية التربية الموسيقية، حيث التقى بالفنان مصطفى كامل وأعجب بصوته جدا ووجد فيه مشروع نجم غنائي، فعرفه على المنتج نصر محروس و سرعان ما اقتنع بموهبته.
الانطلاقة الفنية لبهاء سلطان
جاءت انطلاقة بهاء سلطان من خلال ألبوم “ فري مكس 1 ”بأغنية “ أحلف ” من كلمات مصطفى كامل عام 1998، ثم قدم أيضا أغنية “ بيننا ” من ألبوم “ فري مكس 2 ” عام 2000، و بعدها قدم العديد من الألبومات.
كما احتل بهاء سلطان المركز الأول بين المطربين المصريين الأكثر بحثا على “ جوجل ” عام 2011، كما تعاون مع عدد من كبار الشعراء أهمها مصطفى كامل و بهاء الدين محمد و مجدي النجار و نادر عبد الله و مصطفى مرسي و خالد الشيباني و هاني عبد الكريم، و تعاون أيضا مع كبار الملحنين حسن أبو السعود و رياض الهمشري و حسين محمود و وليد سعد و محمد رحيم، كما غاب عن الساحة الغنائية لمدة تسع سنوات أثر خلافات مع المنتج نصر محروس، و في ديسمبر 2021 انتهى الخلاف بينهما و عادوا للتعاون من جديد من خلال ألبوم “ سيجارة ”
أعمال بهاء سلطان
قدم بهاء سلطان عدة ألبومات أبرزها “ ياللي ماشي ”، “ 3 دقايق ”، “ قوم أقف ”، “ كان زمان ”، “ و مالنا ”، “ بدعي يارب ”، “ سيجارة ” ، كما قدم أيضا عدة فيديو كليبات أهمها “ يا ترى ”، “ قوم أقف ”، “ علي بيحصلي ”، “ كان زمان ”، “ الواد قلبه بيوجعه ”، “ و مالنا ”، “ تعالى ”، “ فينا نغير ”، “ أنت استثنائي ”، “ تعالى أدلعك ” .
و قدم أيضا عدة أغاني منفردة أهمها “ قلبي يارب ”، “ أنا مش معاهم ”، “ يعني اللي في عيني في عينك ”، “ و بناقص حياتي معاك ”، “ أنتي الغالية يا بلادي ”، “ عيونك ”، شارك في عدة أغاني للأعمال الدرامية أهمها “ سوق الخضار ”، “ أنا مش معاهم ”، “ دوران شبرا ”، “ خرم ابرة ”، “ مزاج الخير ”، “ الكيف ”، “ فوق السحاب ”، “ ولد الغلابة ”، “ تحت تهديد السلاح ” .
إخلاء مسؤولية إن موقع اقرأ 24 الإخباري يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
0 تعليق